لربما كان الفكر والكلام دليل صاحبه كما هو متعارف عليه بين قواميس ونواميس الجهابذة من المفكرين ولكن لدى البعض منهم خروج عن هده القاعدة لسبب بسيط هو عدم انتمائهم لهده المجوعة رغم اعتقادهم أنهم أصبحوا يمثلون النخبة وهنا غنى فرعون هاومالولو .......... خرجة عصيد الأخيرة ......في وقت كان المغرب في سباق مع الزمن لإحتواء قرار قد يعصف بأمن دولة وأراضيها ............وإذا بعصيدة عصيد تطفوا على السطح ...وهده المرة بدأ التسلق على جدار العقيدة المغربية الإسلامية...... واصفا رسالات سيد الخلق بالإرهابية مستدلا بمقرر دراسي يشتمل على رسالة “أسلِم تَسلم” التي كان يوجهها الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ملوك العالم، واصفا إياها برسائل “تهديدية وإرهابية ”. وبما أن فكر العصيدة العلمانية القادحة الإستئصالية في خطاب مول العصيدة التحررية المحرحرة فعندما ..........يستدل مثلا ب النرويج التي كيفت دينها الرسمي مع المنظومة “الكونية” لحقوق الإنسان بسياسة إقصاء كل ما يعارضها من التعليم، يعطي خطة العمل للجوقة العلمانية الاستئصالية لتكمل ما بدأته في مختلف المواد الدراسية، وتنتقل لمنهاج ا لتربية الإسلامية ، فتحرره
جديد ومنوع الأخبار المغربية والعالمية بإحساس مواطن