التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٢٤, ٢٠١٣

زانْزَانْ

في بلدة أطلسية يوجد القايد والجدارمي وزانزان...... سيتسائل الكثير من هو هدا الأخير.  إنه الشخص اللدي في ظل التعددية الحزبية الحالية يصبح حسب القانون المنظم الفائز بالأغلبية التي تمثل الأقلية . وحال إقليم أنه ابتلي بتلاث أو أكثر منهم فما حال بلد بأكمله فيه جماعات أصبحت كِزنزانَات ......في الهواء الطلق..... وهو حال المجال القروي الأطلسي جراء تسلط...... َزانْْزاناتْ على مقود الأمور.  بعد دستور نعم...... لم ينظج بعد تفكير المنتخبين لخدمة المنتخب المحلي.... حق خدمته.... مازالت عقلية سياسة لعصا فالرويظة ظد الصالح العام هي السائدة باعتماد سياسة بائدة. ..... وكمتال دار شباب أصبحت دار إقامة ستتسائلون كيف و سأقول لكم إسئلوا زانْزَان...... وهنا يظهر بجلاء سياسة محاربة الصالح العام.... فكيف يعقل أن يقيم شخص واحد في دار لمئات من الشباب المغربي القروي في حين أنه لا ينقصها سوى تفويت خطي للوزارة الوصية وستتولى        تجهيزه وتطقيمه . ولكن ارتأت حكمة زانْزَانْ العكس.... حرمان الكثير..... وتنفيع الواحد والقريب....صفقات وبيع..... وبما أنه العريف فإن مستشاريه يصوتون بالأغلبية.... لنصيب من الكعكة