في برنامج هولاندي لتحقيق الأمنيات أجابت إحدى الحاضرات أتمنى أن أؤدن..... حيت سمعت الآدان عند زيارتها لتركيا..... وسوف يحقق لها رغبتها شاب مغربي مقيم بهولاندا............ وفي هده القصة أتدكر كم من المسلمين يسمعون الآدان وكأن على آدانهم الصمغ........ ماكاينش هنا أما الشباب..... فلاتسأل هوما مصمكين دوريجين ماكاين غير الكيت ونسى العالم........ المهم كيف لشباب إسلامي وآباء مسلمين..... يسمعوا الآدان ويتجاهلونه....... كيف لشعب يعرف الآدان شهرا في السنة........ وينساه حتى موعد آخر....... من لاخير في دينه لا خير في دنياه......... من لا يخاف ربه........ لن يحترم أمه أو أباه أو حتى محيطه الاستراتيجيات التقدمية نافعا ماليها........ أما نحن فنعيش بين البين............. والله يهدينا حتى يدينا...... شدوا فالآخرة أما هادي مادايما لحد........ فكلما أقبلت عليها أدبرت....... وكلما أدرت لها ظهرك أقبلت.......... فالدنيا إلى يومناهدا مازالت عدراء .....وكم من واحد فتنته بجمالها.... وخدعته وانتهى.............. !ولم يأخد ولو قبلة منها............ ولن أطيل لاتقولوا داير فيها فقيه
@@@
2B1
WWW.AZROU.ORG
الله يهدي ما خلق ما أحوجنا لشباب مسلم بحق
ردحذف