كثرت هذه الأيام العراسات ولكن بدون وجود شروطه حيث لا نجد الآ العرسان بدون عريسات والسبب أن جميع هؤلاء يريدون الزواج بالزوجة الموجودة تحت قبة العاصمة .
فتكثر الكلمات المعسلة والوعود الوردية ولاشيئ مستحيل ....فاليوم يقترن العريس بكافة الأطياف الشعبية و يقبل عليهم ويطئطئ الرأس منصتا أو........
مقبلا ....و لديه نكافات .....قادات .....يشيدون به و بأعماله المستورة والمرئية .ماكان وما لم يكن.
ويكتمل العرس دوما... بالحظور..... الذي يزين الديكور فتبرز الصورة زاهية ويظهر العريس في أبهى حلة كلوا واشربو ولا .....تنسوا ......
وكل عريس ورايته و جيبه ...عملا بالمثل (قوم ولا طلق).
ولا ننسى (الهدية) فهي التي تبرز قيمة (الجيب)....عفوا أقصد قيمة العريس.
فوجود الطبالة ضروري ولا ننسى الغياطة الذين يتفننون في الغيطة النضالية ويمشي العريس منتشيا بها.
وقد تتصادف الهديات في طريق واحد فتصبح في رمشة عين.. شلاظة .
ولكي نكون واقعيين لماذا تشحد الهمم من طرف كل هؤلاء من أجل زوجة واحدة .؟
غريب أمر هؤلاء تتزوج بهم الموعودة خمس سنوات وتطلقهم ويعودون للبحث عنها.......
وتقام العراسات كأن شيئا لم يكن ....مازال لي جديد فهمناها ........ولي مطلق........ وراجع هدا هو الذل بكامل أوصافه العربية .
نعم عرس مغربي يتجسد فيه الإستثناء والتميز يمشي بيننا كل خمس سنوات وفي الأخير اتسائل من الرابح ومن الخاسر .......الله يرحم الوالدين لي عرف الجواب يريحنا راه .....احتارنا .
لربما كان الفكر والكلام دليل صاحبه كما هو متعارف عليه بين قواميس ونواميس الجهابذة من المفكرين ولكن لدى البعض منهم خروج عن هده القاعدة لسبب بسيط هو عدم انتمائهم لهده المجوعة رغم اعتقادهم أنهم أصبحوا يمثلون النخبة وهنا غنى فرعون هاومالولو .......... خرجة عصيد الأخيرة ......في وقت كان المغرب في سباق مع الزمن لإحتواء قرار قد يعصف بأمن دولة وأراضيها ............وإذا بعصيدة عصيد تطفوا على السطح ...وهده المرة بدأ التسلق على جدار العقيدة المغربية الإسلامية...... واصفا رسالات سيد الخلق بالإرهابية مستدلا بمقرر دراسي يشتمل على رسالة “أسلِم تَسلم” التي كان يوجهها الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ملوك العالم، واصفا إياها برسائل “تهديدية وإرهابية ”. وبما أن فكر العصيدة العلمانية القادحة الإستئصالية في خطاب مول العصيدة التحررية المحرحرة فعندما ..........يستدل مثلا ب النرويج التي كيفت دينها الرسمي مع المنظومة “الكونية” لحقوق الإنسان بسياسة إقصاء كل ما يعارضها من التعليم، يعطي خطة العمل للجوقة العلمانية الاستئصالية لتكمل ما بدأته في مختلف المواد الدراسية، وتنتقل لمنهاج ا لتربية الإسلامية ، فت...
تعليقات
إرسال تعليق
تفضلوا بترك تعليقكم وتفاعلكم مع الموظوع أعلاه واااعبر معا راسك مرررحبا